يستخلص من قراءة القسم الثاني من الرواية :
أجب الشباب اللبناني "جانين" وأجبته وراح تدريجيا يخرجمن إطار شرقية ليعيش الحب مع هذه الفتاة المريحة التي كانت تسكن في ذات الفندق وراح يقدمها إلى أصدقائه بإعتبارها الفتاة المختارة قلبا وروحا، وليس كصديقاثهم العابرات اللواتي لايدمن على علاقة واحدة مدة طويلة.
آنذاك تصل رسالة من بيروث تخبره فيها بإشتداد المرض أمه التي كان يحبها ومتعلق بها .
فيضطر إلى السفر موضعا جانين على وعد أن يعود قريبا إلى الحياة الحلوة والعذبة بجانبهما.