صحفى عراقى يضرب بوش بالحذاء .

عراقي يضرب الرئيس الامريكي بوش بالحذاء هذا فعلا عمل يستحق الوقوف عنده فيا حسرة على من لا يستطيع ان يعبر عن رايه مظطر, هذا الرجل فعلا استطاع ان يعبر عما يكن به صدره اشفا الله غليلك وجعلك مثلا يقتدي به في التعبير عن رايك في وجه الكلاب السفلة ووو عقبال ما تصحي بقيت الشعوب ,,, اخواننا العراقيون https://www.youtube.com/watch?v=c4fy8IEMPXo

alah a3ih asaha howa ba3da dar chi haja bravooooooo lih wlah

كأني سمعت الصحفي يقول عندما رما حذاءه : " هاك قبلة الوداع" ، ربما هو الآن يقبع في سجن أبو غريب و يعذب من طرف الجنود الأمريكيين . على المنظمات الدولية أن تدافع عن هذا الصحفي لأنه ليس هناك أي قانون يعاقب على الضرب بالأحذية أو السلاح ما بعد النووي كما أطلقت عليه بعض الصحف

و هكذا فإن نهاية بوش لم تكن مسكا بقدر ما كانت حذاءا
لمعلوماتكم الحذاء كان مقاسه 44 ، و الصحفي هو مراسل لقناة العراقية أو البغدادية لا أتذكر جيدا

من الطريف أيضا أن هناك من عرض شراء الحذاء بملايين الدولارات و وصفوه بحذاء الشرف

---------

جواب بوش على آل الحذاء


شعبيتي وصلت 30 في المائة، وقد صرت أرجم بالأحذية، تصور أية إهانة لي شخصيا، ولابد أن الصحفي الذي ضربني قد تلعم منك يا صدام، انتقم لك، لكن ليس هذه أول مرة يمارس الحذاء السياسة، ففي 1956 ضرب الرئيس السوفياتي نيكيتا خروتشوف منصة الأمم المتحدة بحذائه للفت الأنظار إليه...
شبان اليوم لا يعرفون هذا، لكنهم مسرورين، سيحملون شريط الحذاء في هواتفهم بكثافة، وهكذا سيفرح شبان العالم العربي وهم يرونني أراوغ لأنجو من أحذية الصحفي المغامر، لكن أولئك الشبان مستعدون لقطع أصابعهم مقابل العيش في أمريكا، إذن مشاعرهم لن تغير المستقبل... هؤلاء الشبان الفرحين مجرد ثرثارين غير مسيسين، لا يتساءلون لماذا لم يقذفك الصحفي بحذائه يا صدام؟ ولا قذف أي ديكتاتور عربي؟
يتوهم الشبان العرب الغاضبين، أن مشاعرهم الهائجة، كأفراد لا كجماعة، كفيلة بإزعاج أمريكا، ألا يرى هؤلاء الشبان الذين يستحقون الشفقة أنهم تحت أنظمة قمعية وهم خانعون؟
سيتجاهل المعلقون هذا السؤال وسيعتبرون الحذاء الصحفي سلاح دمار شامل وستطغى البلاغة على حقيقة ميزان القوى.


بطبيعة الحال فعند قراءة هدا الكلام مرارا ستستنتج اشياء كثيرة واشياء ما وراء السطور ...وبطبيعة الحال ستشك في الصحفي ولما لا قد يكون الامر مجرد لقطة ...لانهم اصحاب هوليود ...ليقولو اننا اتينا بالديموقراطية التي كان العراق يفتقدها وان امريكا تمارس الديمقراطية وتبقى الايام القادمة هي الكفيلة باظهار الحقيقة

هههههههههههههههههه،و الله هذا الصحفي اشفى غليلنا مع انه تلقى عقوبات قاسية